لكل شعبٍ خُصوصياته النفسيَّة والاجتماعيَّة والثقافية التي يجب دراستها واعتمادها في البناء الاقتصادي، ولا يُمكن تطبيق نظريَّات اقتصادية مُستوردَةٍ و”جاهزة” في بلدٍ ما دون تكييفها مع تلك الخصوصيات. كما أنَّه لا يُمكن الاعتماد على خبراء الاقتصاد، مهما كانت درجة أستاذيَّهم، إذا لم يدعمهم علماء في علوم الاجتماع والنَّفس والتَّاريخ.....
“الاقتصاد الوطني أعاد مكانته في إفريقيا”