قصّة هذا الإنسان غريبة قصّة هذا الإنسان غريبةيدرك قارئ رواية “قصّة هذا الإنسان غريبة” منذ أولى صفحاتها التماهي المطلق بينالمؤلِّف ومؤَلَّفِه، بين العمل الأدبي و(الذات/ الكاتبة) فهي شريكة فيه، وتعي أنها تكتبوتبني سيناريو متخيَّلاً عن قصّة وجدتها غريبة. “قصة مخيّلتي بسيطة، لكنّني رأيتهاغريبة.. أبطال قصّتي بسيطون، لكنّني رأيتهم غريبين… وكقصص “الإنسان” البسيطة،كانت قصة هذا الإنسان …
ظهرت المقالة سيناريو متخيل عن قصّة وجدتها غريبة أولاً على الجزائرية للأخبار.
كيما كان الحال After | عبد الرزاق بوكبة: لو طُلب مني كتابة سيناريو لفيلم عن حياتي، المشهد الأول هو..