قُصَاصَاتُ لاجئةٍ (4)

لم تكن فلسطين كأيّ وطنٍ آخرٍ، ولم يكن التواصل الاجتماعي مثلما هو عليه الآن، كنَّا نعلم عن وطننا مِمَّا يُقال لنا من أجدادِنا، ومن مَدارِسنا وتحديدًا من مُعلِّمِينا الذين وجَّهوا قلوبَنا دومًا نحو وطننا، ولهم الفضلُ الكبير والعميق في بناءِ عناصرٍ كثيرةٍ من شخصياتِنا. كانت المناهجُ المُتَّبعة في مدرستنا هي المناهج اللبنانيَّة، فنحن نعيش في […]

اقرأ المزيد