كنت أواعد الصباح كل يوم ، لعل نسائم السلام تشرق أنوارها في رحاب الأقصى الجريح وربوع فلسطين المكلومة . كنت أواعد نسمات الصبح ، لربما تحن فقد باتت الأرض عطشى لقطرات الندى ، تحن لرشفة ماء تسكن العطش ، فقد بات القحط يحاصر الديار. ما بات الحمام يرافع عن برايا صغار ، يقتلهم فيتو ظالم …
ظهرت المقالة يا حمامة السلام غردي أولاً على الجزائرية للأخبار.
مهرجان الأنشودة :تتويج فرقتي “حمامة السلام” و”رنيم الوصال” بدرع الإنشاد الذهبي