قد تكون الحقيقة مرّة ، لكن لا بديل عنها ، فالموهمون دوما نشغلهم الأوهام الجميلة ، تحول بينهم وبين عالم الحقيقة ، لكن لو أبصرنا حولنا وأمعنا النظر وشغلنا الحواس لا اكتشفنا كم نحن مخدوعون بتلك الأحاجي التي يتسلى بها الأطفال الصغار . قد تكون الحاجة ماسة لنتذوق مرارة الحقيقة وآلامها ، بذل عيشة الأوهام …
ظهرت المقالة الوهم و الحقيقة أولاً على الجزائرية للأخبار.
أليو سيسي يدافع على جمال بلماضي و يكشف الحقيقة 💥😱