موازاة مع الأزمة السياسية بين باريس والرباط، التي أخذت أبعادا غير مسبوقة، اندلعت حرب إعلامية زادت حدتها منذ الزلزال الأخير الذي ضرب المغرب، حيث اتهمت السلطات المغربية وأذرعها الإعلامية الإعلام الفرنسي بعدم المهنية ونشر أخبار مغلوطة، كما رحّلت صحفيين كانوا يقومون بتغطية الكارثة الطبيعية، وسخرت مواقع محسوبة على القصر لمهاجمة الرئيس ماكرون والخوض في حياته الخاصة.
الرئيس تبون يستقبل مستشارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون