جدير بنا أن نقف برهة، نقف لنتأمل عواقب النهايات .كما قيل : فلكل بداية نهاية محتمة، نصل إليها .أذكر أننا كنا في مسارنا الوظيفي ، كنا نهتم بالتفاصيل العمليات المهنية ، ننظر بعيدا في الأهداف و المرامي ، نركز على الأهداف الختامية التي نريد الوصول إليها ، فنعطيها الوقت و الاهتمام ، كي لا نحيد …
ظهرت المقالة و في النهاية ! أولاً على الجزائرية للأخبار.
شاهد فرحة لاعبي المولودية مع الأتصار و الطاقم الفني بعد إطلاق صافرة النهاية