أكدت قناة راديو وتلفزيون البلجيكية “ار تي بي اف” أنه تم إبلاغ رجال الشرطة والقضاة البلجيكيين، المكلفين بالتحقيق في أكبر فضيحة فساد هزت البرلمان الأوروبي، وتورط فيها المغرب، أن هواتفهم تحمل آثار برنامج تجسس، بمن فيهم القاضي ميشيل كليز، دون استبعاد فرضية أن يكون المخزن وراء العملية.
قرر القاضي الإسباني الذي أغلق التحقيق في فضيحة استخدام برنامج التجسس “بيغاسوس” ضد أعضاء حكومة بلاده والتي تورط فيها نظام المخزن المغربي بقوة, إعادة إطلاق تحقيقاته بعد حصوله على وثائق من السلطات القضائية الفرنسية.
#تقرير | فضيحة بيغاسوس تورط المخزن من جديد