جددت، اليوم الأربعاء، الأسرة الثورية وأبناء منطقة مقطع الأزرق في البليدة، العهد بإحياء ذكرى معركة استشهاد 27 طالبا وقائدهم الثوري الطيب سليمان، والمشهور بكنية “سي الزوبير”، والتي استعملت فيها فرنسا وعسكرها الأسلحة الثقيلة وفرق المظليين، بعد أن وصلتهم معلومات عن التحاق طلبة بصفوف جيش التحرير في 22 فيفري 1957.
معركة الشوابير.. أكدت ضعف العدو أمام بسالة المجاهدين