كنت في محرابي، أتلذذ بطعم صلاتي، وإذا بهمس يجذبني، تلفت ورائي، فإذا فتى في مقتبل العمر، اتجهت إليه بوجه باسم، لكنه قابلني بوجه عابس، يوجه إلي أسئلة الملكان في القبر، فخلت إنني ميت في قبري مقبل على ربي يسألني ثلاثة أسئلة، من ربك؟ وما دينك؟ وما نبيك؟ فكنت أجاريه بالإجابة ، كأنني تلميذ صغير …
ظهرت المقالة يا شباب الأدب أولا أولاً على الجزائرية للأخبار.
يا درى علاه شباب قسنطينة نحى الخريطة من قميصه و نهضة بركان يستسلم امام قرار الكاف و الجزائر تنتصر