يبدو أن وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، تخلى عن أولويات مهامه الرسمية، وتكفل بمهمة الإساءة إلى فئة محددة من المجتمع الفرنسي، تحت غطاء “مكافحة الهجرة” و “استعادة السيطرة على الأمن” وغيرها من الشعارات غير الواقعية، فهذه المرة، أطلق تصريحات مستفزة ومسيئة للمسلمين في فرنسا، بدعوته إلى حظر الحجاب في الرحلات المدرسية، وضرورة امتداد الحظر مستقبلا ليشمل الأنشطة الرياضية.
تقرير | وزير الاقتصاد الفرنسي يستفز الجزائر