ماجد عبد الله في يوم الوداع ، كان ذلك في السانسيرو وأمام أيقونه إسمها باولو مالديني ، صدقوني كنت قد قررت عدم البكاء وقت التبديل ، و بينما كنت خارجًا عانقني باولو وقال لي :“شكرا على كل شيء روبي ، كرة القدم اليوم لن تبقى نفسها أبدًا يا أخي ، لم يعُد هنالك يوم الأحد …
ظهرت المقالة وداع في السانسيرو أولاً على الجزائرية للأخبار.
وفي وداع مقاوم، صنع للمقاومة مجداً وفخراً،