وتكونين طوعا حمايا وعريني…. !

وتكونين طوعا حمايا وعريني…. ! - الجزائر

ها أنا أنزوي وحيدا إلى عزلتي هاربا من الغوغاء والضوضاء حاملا خطايا المتثاقلة إلى فسائح الطبيعة وصمتها مستأنسا بحديثها الحلو وحوارها الذي لاصوت له غير لمسات النسائم الخفيفة الناعمة تهدهد جسدي المتعب المثقل بالهموم والأحزان وأناشيد الطير وزقزقة العصافير تخترق مسامعي بين الحين والآخر وأنا منسرح بأفكاري مطلقا العنان لخاطري كي يصول ويجول وسط إخضرار …

ظهرت المقالة وتكونين طوعا حمايا وعريني…. ! أولاً على الجزائرية للأخبار.

اقرأ المزيد