إن من مقاصد الإسلام العالية، وركائزه العظام السامية، نشرُ المحبة والألفة بين العباد، ونبذ التخاصم والتدابر والأحقاد؛ قال تعالى: ” وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا ” آل عمران 103. وقال صلى الله عليه وسلم كما ثبت من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: ” لا تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، ولا …
ظهرت المقالة واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا أولاً على الموعد.
عشرات العلماء يعلنون “الرباط العلمي” لدعم “طوفان الأقصى”