التقى الرئيس الفرنسي، ايمانويل ماكرون، يوم الخميس 19 سبتمبرة 2024 بالأعضاء الفرنسيين للجنة “الذاكرة” التي يترأسها من الجانب الفرنسي المؤرخ بن يمين ستورا.
يرى خبراء ومحللون أن اعتراف الرئيس الفرنسي بمسؤولية الدولة الفرنسية في اغتيال وإخفاء جثة الشهيد العربي بن مهيدي ليس له أي قيمة تاريخية أو سياسية، مشددين على ضرورة تحمل ماكرون المسؤولية الكاملة عن جميع الجرائم التي ارتكبت إبان فترة الاحتلال.
الأفلان: الإعتراف الفرنسي باغتيال الشهيد العربي بن مهيدي خطوة لحل ملف الذاكرة