صرح رئيس الهيئة الوطنية لترقية الصحة وتطوير البحث العلمي البروفيسور مصطفى خياطي أن السلالة النيجيرية الجديدة لا تختلف عن الفيروس الاصلي في الخطورة انما يكمن الاختلاف في المستوى الجيني من أجل تمكين الفيروس من اختراق أسهل للخلية.
و قال البروفيسور ان الفيروس بعد تأقلمه مع جسم الإنسان طوّر نفسه جينيا، من خلال البروتين الذي يستعمله لاختراق الخلية حيث أصبح يدخلها بسرعة أكبر و ان السلالة النيجيرية تتراوح نسبة التفشي ما بين 1.7-2 بالمائة أسرع من الكوفيد الكلاسيكي
عودة ارتفاع إصابات كورونا بالجزائر …معهد باستور يصدر بيانا