هل تبقّى شيء من البراءة و المروءة في هذا العالم الخائن المتعجرف؟ تنام غزّة ولا تريد أن تستيقظ، تودّع غزّة أطفالها وهم تحت الرّكام. غزّة قد حان الرّحيل، وزّعي غزّة على أطفالكِ الأكفان. غزّة الشّامخة الأبيّة؛ لمَ أنتِ هكذا قد عصفت بكِ رياح الأقدار؟ لم يبقَ في غزّة غصن ولا فسيل، ولا ركن، ولا مأوى، …
ظهرت المقالة هل تبقّى شيء من البراءة و المروءة في هذا العالم الخائن المتعجرف؟ أولاً على الجزائرية للأخبار.
هل تعتقد ان الجميع تحالف ضدك .. ربما أنت على حق