أقْتَادُ الزمان بين راحة يدي وفمي، وبين العُذَارَى ورقة مُستبشِرٍ، يسري الحرف فيها ويَدْبُوا، والحرف
أشواقي مشدودة إلى رتل من انتظار: في النبض همهمة، رثاها الحرف، والضاد والمداد، واستطاب زخرفها
في النبض همهمة، رثاها الحرف، والضاد والمداد، واستطاب زخرفها في الصحيفة، والكتاب، ومهما تطاول الحرف
شهداء خالدون في ذاكرة الوطن… بقلم الكاتبة مريم عرجون