استدع مركز الدرك الوطني للجزائر العاصمة النائبة البرلمانية نعيمة صالحي المعروفة بخطاباتها التي تدعو فيها الى التفريق بين افراد الشعب الجزائري بشن هجومات لفظية و عنصرية بغرض التقليل من قيمة منطقة القبائل..
و جاء هذا الاستدعاء بعد الشكوى التي تلقاها الدرك الوطني في 2019 بتهمة التحريض على الكراهية و العنف و العنصرية و الدعوة الى القتل كما اوضح المحامي دكال سفيان في منشور عللى صفحته في الفايسبوك .
تصريحات عديدة لنعيمة صالحي ، عبر منشوراتها وفيديوهاته على مواقع التواصل الاجتماعي ، و التي تُذاع أحيانًا على الهواء مباشرة على الصفحة الرسمية لحزبها ، تستهدف على وجه الخصوص سكان منطقة القبائل أو متظاهري الحراك.حيث طالب العديد منهم رفع الحصانة البرلمانية عنها لانها لا تستحقها.
Suites de la plainte déposée contre Naima SALHI Naima SALHI a été entendue par la brigade de recherche de la…
Julkaissut Maitre Dekkal Soufiane Torstaina 10. syyskuuta 2020
جزائري يقاضي باحثة فرنسية