شرع العديد من الجزائريين في ابتكار طرق للتأقلم مع الوضع الحالي الذي يستوجب إحتياطات احترازية وقائية كأحسن علاج لمجابهة فيروس كورونا والحد من انتشاره، وخاصة ضرورة البقاء في البيت التي لخصها الناشطون في حملة “أقعد في دارك”. هذه الحملة التي قادها فاعلون اجتماعيون من هيئات وجمعيات ونجوم الفن وكرة القدم وكذا فايسبوكيون، أنتجت مخرجات اجتماعية …
نساء ورجال #الجزائر يسيطرون على منافسات #الكاراتي_دو في #البطولة_العربية