وصلت مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة إلى طريق مسدود مرة أخرى، إذ عجزت الوساطة المصرية والقطرية عن تحريك المياه الراكدة خلال جولة القاهرة التي نظمت أمس، وذلك بسبب تعنت الجانب الصهيوني الرافض للانسحاب من محور فيلادلفيا على الحدود بين غزة ومصر. بالمقابل، أشارت مصادر مطلعة إلى أن الوفود التقنية ستواصل المباحثات بغرض البحث عن مخرج لدفع المفاوضات إلى الأمام.
ابراهيم ابراش الخلل الكبير في مفاوضات القاهرة وما يجعل أي مراهنة على مخرجات منصفة للفلسطينيين ومستقبل غزة، بالإضافة إلى الاختلال الكبير في موازين القوى بين اسرائيل وفصائل المقاومة في غزة واستمرار الانقسام الفلسطيني هو الأطراف المشاركة في المفاوضات :اسرائيل وواشنطن والقاهرة والدوحة.موقف واشنطن واضح في انحيازها لإسرائيل بل موقفها...
#جيلكم : امتحانات الفصل الأول .. هل ينسف الضغط النفسي التحضير البيداغوجي؟