مع توالي التصريحات الفرنسية المهادنة يتوقع محللون أن تتجه علاقات الجزائر وباريس نحو إذابة الجليد بعد الأزمة الأخيرة التي عكرت صفو مسار التقارب الذي بدأ منذ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الجزائر الصيف الماضي.
من جديد، وجّه السفير الفرنسي الأسبق بالجزائر، كزافيي دريانكور سهامه بعنجهية نحو الجزائر، وهذه المرة عبر موضوع تراجع المبادلات التجارية، وحظر البرامج الدراسية الفرنسية في المؤسسات التربوية، كما انتقد خيارات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ومراهنته على التقرب من الجزائر. وتأتي تصريحات الدبلوماسي السابق، في وقت تعرف فيه العلاقات الثنائية...
قانون الهجرة في فرنسا.. الى متى سيصمد اتفاق 1968 بين الجزائر وباريس؟