ضياء محسن الاسدي(( أخذ يدور بعينيه الغائرتين المتعبتين في أرجاء الغرفة التي أصبح يرى فيها بصعوبة بعدما ناهزالسبعين من العمر وهو وحيدا في بيته مع رفيقة دربه وحبه الأول وزوجته التي انحنى ظهرها بعد هذه السنواتالعجاف التي مروا بها حيث أثقلت أيامها هذا الجسدان وأخذت منهما الكثير من العافية والشباب والنضارةوتقاسما همومها سويا في زمن …
ظهرت المقالة من زمن آخر أولاً على الجزائرية للأخبار.
“إنّكم تحت مجهر النفاق السياسي والإعلامي”.. هذه جنوب إفريقيا يا “عرب” آخر زمن