عندما نقول عن القرآن لا تنقضي عجائبه فإننا لا نردد كلاما جميلا توارثناه وتقبلناه عاطفيا وسرى في لاشعورنا بل ندرك جيدا أنها حقيقة يستطيع أن يتأكد منها من يتابع ما يُكتب من البحوث الموضوعية حول كتاب الله، بل خاصة من انهمك في تدبر القرآن بنفسه وتعامل معه تعاملا حيا وتفاعل معه من جميع الجوانب، أي …
ظهرت المقالة من أبعاد أسماء السور القرآنية. أولاً على الجزائرية للأخبار.
شاهد .. طلبة المدارس القرآنية لعدد من ولايات الجنوب في زيارة لـ #جامع_الجزائر