يلاحق المتظاهرون الأمريكيون المؤيّدون للقضية الفلسطينية، منذ أشهر، الساسة والمسؤولين الأمريكيين، ومنذ إندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أصبح يكاد يكون من النادر أن ينهي الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، أو وزير خارجيته، أنتوني بلينكن، وحتى زوجته السيدة الأولى، جيل بايدن، وشخصيات سياسية أخرى، خطاباتهم دون أن ترصد كاميرات...
هذا ما يحدث حين يطارد الناخبون الأمريكيون قادة بلادهم.. شظايا العدوان على غزة تصيب ساسة واشنطن