سيدتي، حقيقة سعيد أنا لأنني وجدت قلبك الحنون الذي إحتواني في غمرة حيرتي، فلا يفوتني إذن أن أحيي قراء هذا الفضاء الأغر، فضاء “قلوب حائرة”، وها أنا أبث بين يديك ما يرهق بالي وتفكيري. سيدتي، كأي شاب ملتزم وددت ان أكون أسرة وأبني كيانا، فإخترت فتاة بدت لي مناسبة...
كيما كان الحال | مصطفى معزوزي : أنا أدعو إلى تجريم سب الأمهات في الملاعب