تعرّضت سلطة الانتخابات في السنوات الخمس من عمرها، لعدة انتقادات أحدثها خلال الانتخابات الرئاسية الأخيرة، إلى درجة وصفها بدولة داخل دولة، قبل أن تأتي تصريحات الرئيس تبون الأخيرة التي قد تسرّع بحدوث تغييرات على هذه الهيئة، خاصة بعدما أكد الرئيس بأن “أشخاص لا يكونون في مستوى مؤسسات دستورية مثل السلطة المستقلة لمراقبة الانتخابات التي تبقى ركيزة دستورية”.
بينما تصدر حزب “التجمع الوطني” اليميني المتطرف الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية في فرنسا وبفارق كبير، فإن إمكانية حصده الأغلبية المطلقة يثير قلقا في المستشفيات العمومية، حسبما أورده تقرير لإذاعة فرنسا الدولية، أمس.
تقرير | سلطة الانتخابات ترد على مديريات الحملة الانتخابية