سنة 2016، قمت بتأليف كتاب عن الأيديولوجية التي تتناقلها كتابات كمال داود[1]. ومن خلال تحليلها ضمن الإطار الدقيق لألبرت ميمي[2]، أصبح من الواضح أن هذا الكاتب كان النموذج الأصلي للمُستعمَر الجديد الذي يسعى إلى “التشبه بالأشخاص البيض قدر الإمكان”. والأكثر من ذلك، حسب ميمي، أن “حب المُستعمِر يرتكز على مجموعة معقدة من المشاعر تتراوح بين الخجل وكراهية الذات”[3]. وصديقي الفيلسوف محمد بوحميدي، كان أكثر وضوحا بالقول “إن عقدة المُستعمَر الجديد […] هي هاجس استخلاص المرء نفسه من السكان الأصليون، لتمييز نفسه عن شعبه”[4].
زكرياء حبيبي في الوقت الذي يعتبر فيه 67% من الشباب الأميركيين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا أن اليهود ظالمون ويجب معاملتهم على هذا النحو، وفقًا لاستطلاع جديد أجرته شركة Harris Insights and Analytics ومركز دراسات السياسة الأمريكية بجامعة هارفارد (CAPS)، راح كاتب العمود في مجلة لوبوان الفرنسية...
بلعظم.خ أهدى الكاتب عبد الحاكم كمال، آخر إصداراته “جانب من ذاكرة الثورة الجزائرية”، إلى “فلسطين”، حيث كشف خلال لقاء له على قناة الديوان DW، عن المولود الجديد، الذي تزامن وقت طرحه مع شهر الثورة التحريرية الجزائرية المباركة، والذي يتضمن شهادات حية قام بتسجيلها بالصوت والصورة، لقرابة 30 شهيدا عبر...
كمال داود الكاتب الذي يتقيأ على شعبه