أخلطت نتائج الجولة الأولى للتشريعيات المبكرة في فرنسا، أوراق الطبقة السياسية، بعد حصد التجمع الوطني اليميني المتطرف وحلفاؤه 33.1 بالمائة من الأصوات، متقدما على تحالف اليسار (28 في المئة) وكذلك على معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون (20 في المائة).
أكّد زعيم اليمين المتطرّف في فرنسا جوردان بارديلا أنّه لن يسمح “للإمبرياليّة الروسيّة باستيعاب دولة حليفة مثل أوكرانيا”، مشددا في الوقت نفسه على أنّه سيرفض إرسال جنود فرنسيّين إلى الأراضي الأوكرانيّة إذا أصبح رئيسا للوزراء بعد الانتخابات التشريعيّة.أخبار ذات صلة وخلال مناظرة تلفزيونيّة مع رئيس الوزراء الحالي غابريال أتال...
بعد اجتياح اليمين المتطرف للبرلمان الأوربي في آخر انتخابات الأسبوع الماضي، وارتداداته السياسية في فرنسا، التي تجلت في حل الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الجمعية الوطنية والتحضير لانتخابات تشريعية مسبقة، للاستباق والتصدي لـ “موجة اليمين المتطرف” والمحافظة على الأغلبية البرلمانية لتياره “النهضة” .. ها هو رئيس حزب “الجمهوريون” اليميني إريك...
في مشهد سياسي معقد.. فرنسا تبحث اختيار رئيس حكومة جديد