منير المجيد كانت «لونا» تروي قصتها مُظهرة أسنانها المصطفّة برتلٍ جميل أبيض ناصع اللون:«أنا سعيدة جداً، بما جرى لي، بعد سلسلة مصائبي التي يصعب تصديقها في ذلك اليوم. اليوم الذي أعتبره أفضل أيّام عمرى». هكذا اختصرت لونا قصّتها. ثم استرسلت:«كنت في الرابعة عشر من عمري، ومثل بقية فتيات بلدتي، كنت مولعة بركوب الخيل. قبل ذلك …
ظهرت المقالة لونا وروبيرت أولاً على الجزائرية للأخبار.
مخيم صيفي في دلس بولاية بومرداس تحت شعار طوفان الأقصى .. فوج الشهيد بوراس محمد للكشافة الإسلامية بمتليلي غرداية.