أثار قرار رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون توسيع استعمال النشيد الوطني “قسما” الذي يضم مقطعا يذكر فرنسا الاستعمارية وبالاسم ويتوعدها بيوم الحساب، حفيظة الجانب الفرنسي، حيث عبرت وزيرة خارجية فرنسا كاترين كولونا مؤخرا عن امتعاضها من القرار وصرحت بأن المقطع مرّ عليه الوقت ويعبر عن فترة تاريخية مختلفة عن الوضع الحالي الذي يشهد فترة تقارب بين البلدين. حاولت “الخبر” رفقة مؤرخين تحليل التصريحات الفرنسية وربطها بتاريخ العلاقة بين البلدين.
بلينكن يبحث مفاوضات السلام مع علييف وباشينيان.. أميركا تتحرك على خط أرمينيا – أذربيجان