لن يصلح العطّار ما أفسد الدّهر.

لن يصلح العطّار ما أفسد الدّهر. - الجزائر

لن يصلح العطّار ما أفسد الدّهر. رشيد مصباح (فوزي) ** ليس من باب التشاؤم، والتشاؤم ليس من ديننا ولا من طبعنا. ولا يُعتبر التشاؤم سلوكا حضاريا، والموت أحيانا أهون من التشاؤم واليأس، يقول أبو ماضي: أَيُّهَذا الشاكي وَما بِكَ داءٌ كَيفَ تَغدو إِذا غَدَوتَ عَليلا إِنَّ شَرَّ الجُناةِ في الأَرضِ نَفسٌ تَتَوَقّى قَبلَ الرَحيلِ الرَحيلا …

ظهرت المقالة لن يصلح العطّار ما أفسد الدّهر. أولاً على الجزائرية للأخبار.

اقرأ المزيد