قال الله سبحانه وتعالى: {ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملّتهم}.. لاحظنا كيف تعاطف الغرب جميعا مع العدو الصهيوني، بالرغم من المجازر الفظيعة المرتكبة في حق الشعب الفلسطيني التوّاق للعيش بسلام وحرية واطمئنان، شأنه شأن باقي شعوب العالم. فالولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا والعديد من الدول الغربية، سارعت إلى الإعراب عن دعمها ومساندتها للكيان الصهيوني، وأمريكا أعطت الضوء الأخضر لجيش الاحتلال ليرتكب مجازر وحشية بحق الفلسطينيين، ما يدعونا إلى التساؤل والبحث عن عوامل وأسباب هذه الكراهية للعرب والمسلمين، ومحاولة إيجاد التفسير المناسب لهذا المشهد اللاأخلاقي المروّع للعالم الغربي، حتى أ
هشام جعفر هناك رسائل كثيرة أرسلها “طوفان الأقصى”، بعد مضي أكثر من خمسة أشهر عليه، لكنها لم تُقرأ جيدًا، وفي أحيان لم يتم التقاطها بالكلية. تبلور مع الطوفان الاتجاه التاريخي المتصاعد بأن قضية الفلسطينيين لم تعد قضية العرب والمسلمين الأولى، بالرغم مما أظهرته استطلاعات الرأي من تعاطفهم ومساندتهم لها....
المهرولون المطبعون من العرب والمسلمين، فاقدو الكرامة وعديمو الإنسانية وموتى الضمائر وفقراء الشرف من بقية الأجناس والأديان والأوطان.. كلهم صاروا يعانون الأنين المزمن تحت وقع المطارق المدوية للرئيس “تبون”، وتحت سياط الجلد المؤلم للوزير “عطاف”، وعلى سندان السفير الصادح “عمار بن جامع”، وصوت الحق مثل الصلاة، يرتفع مقدّسا من...
قبل ساعات من موعد الإنتخابات التمهيدية بولاية ميشغان – الثلاثاء 27 فيفري الجاري – يبدو وبوضوح أنّ العرب والمسلمين الأمريكيين قد حسموا موقفهم وقرّروا التصويت بـ “غير ملتزم”، عقابا للرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن على مساندته للكيان الإسرائيلي في عدوانه الهمجي على قطاع غزة، وتجنّبا لإعادة انتخاب الرئيس السابق...
كلام مباشر | #حمدادوش يكشف🤔..ليس كل اليهود يكرهون #الإسلام والمسلمين!