لكُلُ اِبنِ أُنثى وَإِن طالَت سَلامَتُهُ يَوماً عَلى آلَةٍ حَدباءَ مَحمولُ

لكُلُ اِبنِ أُنثى وَإِن طالَت سَلامَتُهُ يَوماً عَلى آلَةٍ حَدباءَ مَحمولُ - الجزائر

رشيد مصباح (فوزي) ** مات جدّي (والد أمّي) عام (1978)؛ انقضّ شلخٌ، وانهدمت رَكزةٌ. كنتُ حينها شابّا نزقا لا أكترث لموت جدّي، ولا لموت أحد. بدليل إنّني لا أحمل الآن عن جدّي سوى بعض الملامح والصوّر، أو بعض مغامراته التي كانت ترويها لنا جدّتي وأخوالي؛ عن شجاعته وإقدامه، وبقيّت راسخة في الذّهن. وكان أهل البادية …

ظهرت المقالة لكُلُ اِبنِ أُنثى وَإِن طالَت سَلامَتُهُ يَوماً عَلى آلَةٍ حَدباءَ مَحمولُ أولاً على الجزائرية للأخبار.

اقرأ المزيد