د. ياسر عبد العزيز كصحافي؛ بات بإمكاني أن أعزّز قدرتي على ممارسة عملي بالاستفادة من تجلّيات الذكاء الاصطناعي المُذهلة والفريدة والآخذة في التطور، لكن هذا الخبر الجيد لم يعد قادراً على الصمود أمام جملة من الأخبار السيئة، التي تحوط عالم هذا الذكاء، وتكرّسه مصدر تهديد جدي للإعلام. فكما هو...
كيف ننصر أهل غزة…