سيدتي، بعد التحية والسلام لا يفوتني في هذا المقام أن أحيي وأثمّن جهودك خاصة وأنك لم تبخلي علينا أيام العيد المعروف عنه إنشغال المرأة الجزائرية بعديد الأمور، وأنا أعتبر نفسي محظوظة وأنا أجد لنفسي حيّزا طيبا عبر منبر قلوب حائرة ، لكن دعيني في البدء أتمنى عيدا سعيدا طيبا...
كيف أجعل ابني متوفقا في الدراسة؟