يكلمني بلغة الإشارة ، وهو يبدي إعجابه ،يقول لي بلغته الخاصة ، إني أقرأ ما تكتبه على صفحاتك ، كنت أصغي لحديثه باهتمام ، كنت أحاول جاهدا تفسير حركاته لأفهم خلد أفكاره ، فأحدنا تنقصه قراءة لغة الإشارة بالكثير نقرأ مفاتيحها ، كأننا في مرحلة اكتشاف الأصوات ومرحلة التدرب...
تأويلات”, معرض جديد للتشكيلي عبد الرزاق حفيان بالجزائر العاصمة