أقامت وسائل الإعلام الفرنسية الدنيا ولم تقعدها، الخريف الماضي، بعد أن اتهمت امرأة يهودية، تقيم في المقاطعة الحادية عشرة بباريس، بطريقة غير مباشرة، جيرانها من أصول أجنبية، وغالبيتهم مسلمون، بمضايقتها برسم الصليب المعقوف (الصليب النازي) ونجمة داوود أمام بيتها، لكنها (وسائل الإعلام) التزمت الصمت اليوم، بعد أن ظهرت الحقيقة.
بعدما اجتاحت الأسواق الفرنسية وشغلت العديد من وسائل الإعلام في فرنسا، وراجت على حسابات العديد من الناشطين على مواقع التواصل، طرأ تطور مفاجئ على “شوكولاتة المرجان” الجزائرية. فقد انتقلت قضية هذا المنتج الجزائري من الإشادة بنوعيته في أوروبا، إلى صراعٍ اقتصادي أدى إلى تجميد استيراده من قبل فرنسا استنادا...
بعد أن صنعت الحدث في مواقع التواصل الاجتماعي، وسط أفراد الجالية تحديدا بفرنسا، اجتاح منتوج جزائري وسائل الإعلام الفرنسية منذ 3 أيام.
مسموح في الجزائر.. ممنوع في فرنسا