توفيق أبو شومر أليكم قصة إحدى المغتصبات في وطننا:اشتُق اسمها العبري، من التوراة وتعني (الزيت المزهر) على الرغم من أن زيتها مسروقٌ من أشجار زيتون الفلسطينيين، اغتُصبت مزارعها من ست قرى فلسطينية، تقع هذه المغتصبة فوق ربوة تشرف على مدينة نابلس كنقطة مراقبة عسكرية، يسكنها المغتصبون، والعنصريون، والفارون من أحكام قضائية، أسست عام 1983 عندما …
ظهرت المقالة قصة مستوطنة إسرائيلية عنصرية! أولاً على الجزائرية للأخبار.
#تقرير | استعدادات إسرائيلية للهجوم على إيران