قدّر الله وما شاء فعل.

** رشيد مصباح (فوزي) ** أتّخذت قرارك حزمت أمرك وأمتعتك ورحلت اخترت هذا المصير الصّعب ورسمت طريقك بيدك ولم ترقب الله فيّ ولم ترع مشاعري وماذا بعد ذلك؟ عِشرة سنين امتزجت دماؤنا فيها بأرواحنا ضاعت واندثرت وأنا ربما كان خطأي أنني لم أعترض، كوني لم اعترض ليس معناه راضٍ ولم أشعر بالألم خفق القلب والأشواق …

ظهرت المقالة قدّر الله وما شاء فعل. أولاً على الجزائرية للأخبار.

اقرأ المزيد