قلت وأقول وسأظلّ أقول إنّ الصّهاينة لا يرقبون في أحد إلّا ولا ذمّة، وأحدهم مستعدّ للتّضحية بأقرب حلفائه أو من يقدّم له خدماته ليل نهار إذا وجد أنّ ذلك في مصلحته. ما سبق ليس كلامًا أيديولوجيًا، ولا ديباجة أدبية، بل هو كلام سياسي بحت، ورغم أنّ السّياسيين يدركونه جيّدًا، إلّا أنّه ومثل كثير من القوانين […]
نتنياهو مازال يكذب محمد رضا عباس عندما تضع مجلة تايم الامريكية و احاديث نتنياهو معا ينتج عنهما النفاق والكذب . مجلة التايم معروفة بانحيازها الى جانب إسرائيل لدرجة أنها لم تغطي من معركة الطوفان الا النزر القليل , مثل صورة مع تعليق قصير او لا خبر على الاطلاق ....
نزار فجر بعريني . هل سقطت -مع خسارة بايدن السباق إلى البيت الأبيض، وعجزه السياسي عن فرض شروطه على حكومة الحرب اليمينية الصهيونية- الخطوط الحمراء الأمريكية التي حددت سقف الصراع بين “حزب الله” و”الحكومة الإسرائيلية” ؟أوّلا ،في حيثيات، وعوامل سياق مجزرة “مجدل شمس”:عدم وصول الحرب الإسرائيلية العدوانية إلى نهايتها...
لا تغيير يذكر بوقف الحرب “الإسرائيلية” على قطاع غزّة رغم الإخفاقات “الإسرائيلية” وتعثّرها في تحقيق أهداف الحرب والقضاء على قوى المقاومة والإصرار المطلق على تحقيق الانتصار وأنّ هذا الانتصار الذي وعد بتحقيقه نتنياهو لم ولن يتحقّق في ظلّ معطيات الحرب نتائجها وتداعياتها على “إسرائيل”. وفي ظلّ تزايد الخسائر البشرية...
”الحاخام“ (نتنياهو ).. و نبوءة ”إشعياء“ القديمة.