أثبتت تصرّفات مسؤولي المخزن الاستفزازية، خاصة في المناسبات الرياضية التي سرعان ما يستغلها هؤلاء المغرضون لمحاولة فرض تصورات سياسية على الجزائر، أنّ هذا النظام بلغ درجة من التردي والانحطاط التي تعكس وصوله إلى مأزق سياسي خطير، حيث لم يعد يقنع شعبه المغربي بجدوى قراراته الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، ما أجبره...
استفزازات المخزن الخائبة لن تفرض على الدولة الجزائرية واقعاً إقليمياً مصطنعاً خارج إرادتها أو فوق سيادتها