قدم اليمين المتطرف الفرنسي توقيف بوعلام صنصال، على أنه “تعد خطير” على حرية التعبير، رغم أن هذا الأخير شكك في جغرافية وحتى تاريخ أمة في تجاوز بائن لقوانين الجمهورية، لكن في فرنسا يمنع خبير جيوسياسي من إلقاء محاضرة ولا أحد يتكلم.
أفاد الكاتب الفرنسي المعروف، هيرفي ريسان، في منشور على حسابه بمنصة “إكس”، بأن السلطات الفرنسية “ليس لها أن تقدّم دروسا للجزائر في مجال حرية التعبير”، وذلك في قضية بوعلام صنصال، بينما تعرّض هو للسجن بسبب تنديده بالحكومة الصهيونية في إسرائيل وممارساتها الاستعمارية في فلسطين.
الصحفي جون ميشال أباتي.. صوت الحقيقة الذي أسكته النفاق الفرنسي