ماذا يجري في الإعلام الفرنسي المكتوب والمسموع والمرئي؟ سؤال لم يعد يطرحه الأجانب منذ بدء الحرب على غزة، بل صار على لسان حتى الصحفيين الفرنسيين أنفسهم وداخل هيئات تحريرهم، ليس فقط بسبب “الانقلاب” الحاصل في خط افتتاحياتهم والمعايير المزدوجة في أخلاقيات المهنة وإنما أيضا في الضغط السلطوي والمالي والتهديد والوعيد الممارس على المهنة الصحفية وعلى الصحفيين في كتاباتهم.
معطاوي يلقي كلمات رائعة حول حرية التعبير