يعد فؤاد برهوم نموذجا يحتذى به في النجاح واثبات الذات في ديار المهجر رغم كل الصعاب ليصبح اليوم من ابرز رجال الأعمال الذين يطمحون في المساهمة في بناء الجزائر الجديدة.
فكر فؤاء برهوم في مغادرة ارض الوطن خلال فترة العشرية السوداء فبعد مكوثه لمدة 9 أشهر بأندونيسيا التي كانت نقطة العبور ، هاجر إلى استراليا و لم يتجاوز سنه 18 عاما ، استكمل دراسته هناك وفي نفس الوقت كان يشتغل ليلتحق بعدها بالجامعة التي درس بها عدة تخصصات منها تخصص تسيير واقتصاد والعلاقات الدولية والاقتصادية والسياسية وكذا تخصص اللغات.
تلمسان : عودة الجالية الجزائرية إلى ديار المهجر وتسهيلات لشرطة الحدود