يشهد المدخل الشرقي لبلدية سيدي أمحمد بن علي في غليزان انزلاقا للتربة، التي انجرفت صدفة وتساقطت نحو المنحدر، وتحدثت مصادر أن المكان عرف الانجراف هذا بعد أمطار الخريف الطوفانية التي تساقطت على الجهة، وأثرت سلبا على الطريق التي تآكلت جوانبها ولا تزال تتآكل، وما كان على السلطات المحلية سوى وضع حواجز حديدية إشارة منها للمواطنين سواء الراجلين أو أصحاب المركبات بوجود خطر،وتفادي العبور بمحاذاة حافة الأرض المتصدعة
بموجب مرسوم تنفيذي : إنشاء القطاع المحفوظ للمدينة العتيقة لمازونة بولاية غليزان وتعيين حدوده