تسبب المؤتمر الصحفي الذي عقدته الأسيرة الصهيونية التي أفرجت عنها حركة “حماس”، الاثنين، بجدل واسع وضجة عارمة في الكيان الصهيوني، لم يستطع نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي أو الصحف واسعة الانتشار تجاهلها، بخاصة بعد تصريحاتها حول معاملة عناصر المقاومة “اللطيفة” مع الأسرى.
هل أنهت الاغتيالات الصهيونية السابقة كابوس المقاومة؟