ضائعٌ بين أقرانه الجـــزء الثّاني (12)

– رشيد مصباح (فوزي) الجزائر *كنتُ أسير رفقة صديق الوالد، أتجوّل معه في أرجاء المدينة. نتوقّف قليلا عند واجهة من الواجهات الزجاجية، نتطلّع إلى ما وراء الوجاج من معروضات ونغتنم الفرصة لرؤية أنفسنا وانتهى بنا المشوار عند وقوف الحافلات.ركبنا الحافلة (50) أو (51) على ما اعتقد، وهي أرقام الأحياء أو عنوانها. وعند آخر حيّ في …

اقرأ المزيد