لم تكد الأيام تعدّ شهرا من أنفاسها، حتى ذاع صيت الجزائر وشاع خبرها في أروقة البيت الزجاجي للأمم المتحدة، وأضحى اسمها على ألسنة سفراء الدول فاتحة لكل خطاب، وفاصلة في كل جملة، ونقطة لكل فقرة وخاتمة لكل حوار.. كمثال يافع يحتذى به على درب الكرامة والشرف، وكمرشد يانع على...
الجزائر تلقن المغرب درسا عنوانه "السيادة الوطنية خط أحمر🇩🇿💪"…شاهدوا