زكرياء حبيبي تعمدت وضع هكذا عنوان، ليس للرّد على بيادق المخزن، وإنما لوضع الرأي العام الوطني والدولي أمام حقيقة من يدّعون اللياقة الدبلوماسية، وخصوصا عندما قال الملك محمد السادس “أما فيما يخص الادعاءات، التي تتهم المغاربة بسب الجزائر والجزائريين، فإن من يقومون بها، بطريقة غير مسؤولة، يريدون إشعال نار...
لا “حياء” لمن تنادي